|
||||||||||||||
Environmental Disaster Looms Over Jieh | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Immediate
action needed : Voice your opposition to the proposed landfill in Jieh. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Wed. 15/04/2004: Latest on the ongoing saga of finding a suitable landfill for Lebanon's waste problem. By Habib Maalouf (from Assafir). Wed. 05/11/2003: An open Letter from Dr Nassif Azzi to Lebanese Env. minister Mr. Fares Bouiez. (from Assafir). Sunday 02/11/2003: Sit-In in Barja. Among the speakers MP Marwan Hamadeh who said "we are here celebrating a requiem for the Landfill." Also Dr George N Azzi took a swipe at the double standards of env. minister Mr. Fares Bouiez who opposed a landfill in his electoral area while approving the one planned for Jieh. Saturday 01/11/2003: Delegation from Jieh presided by Municipal council president Dr George N Azzi visits Mukhtara. MP Walid Jumblatt promises "the proposed Landfill will not materialize ". Thursday 30/10/2003: Habib Maalouf details in Assafir the CDR plan to be approved by the council of ministers next week Tuesday 28/10/2003: A new article on the proposed landfill in Annahar. Latest Development: A new meeting was requested with PM Hariri. Meeting is postponed due to PM travel plans this week to Bahrain!!. Sunday 19/10/2003:
Sit In in front of town hall in Jieh. Participants
from surrounding area as well a MPs
Alaa Terro, Elie Aoun, Mohammad Hajjar and George Deeb. Deputies
promise Tuesday 14/10/2003: A Statement issued by Jieh Municipality president Dr George Azzi and the town's two mayors. Monday 13/10/2003: Municpilaty president Dr George Azzi with neighboring towns presidents as well as Mr Walid Jumblatt meets PM Hariri. Hariri adamant on the location of the landfill. Friday 03/10/2003: Habib Maalouf reports in Assafir that a "Political Distribution to the Waste Problem" was proposed.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Technical Opinion On the proposed Landfill The projected solid waste plant in Jieh may be viewed by some as a bona fide development by the government of Lebanon to alleviate the enduring solid waste management problems that has created so many environmental hazards to the city of Beirut and its suburbs. This article is to show that the impact of the projected plant in all its aspects, whether a composting plant, incineration or landfill is a potential environmental and economical disaster to the area of Jieh and its surroundings. The town of Jieh, home to about 5000 people,located on the beach of southern Mt Lebanon,where the flow of water to the sea is as all over the Lebanese coast through winter torrents that dry up in summer. This surface drainage pattern, compounded by the karstic (limestone) nature of the relief that involves surface fissures,underground grottos,and shallow water table, makes this natural environment very sensitive to disturbance of the nature contemplated by this project. Indeed, in their so-called "master plan" for all Lebanon, the plant at Jieh is to accomodate the garbage of Mt Lebanon and Beirut. Ironically this area has the highest concentration of urban population with about two third of the general population and a very large production of solid waste loads, practically 90% of the country's. The application of these loads on an environment as fragile as that of Jieh will lead to the doom of that area in an economical and environmental sense. It is inconceivable that our town and its suburbs should take the garbage burden of the whole country. By C. Azzi. MIT '88 Civil Engineer. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Up | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اصدر رئيس بلدية
الجية ونائبه
ومختارو البلدة
بيانا امس باسم
الاهالي، سألوا
فيه المسؤولين
عن <<المعايير
التي اختير على
أساسها المكان>>
(في الجية) و<<ضمن
اي خطة وطنية
متكاملة، علما
بأن مخططا توجيهيا
شاملا لترتيب
الاراضي اللبنانية
لم يقر بعد>>. ورأى
البيان ان المكان
المقترح لا ينطبق
على المعايير
الدولية لناحية
قربه من الشاطئ
ويمكن ان يهدد
المياه السطحية
في المنطقة ونهر
الدامور. ورفض
الاهالي انشاء
المطمر على مجرى
نهر سطحي معروف
ب<<نهر الحمام>>
الذي يشكل الامتداد
الطبيعي لنبع
الباروك، مذكرين
بطبيعة الارض
الصخرية التي
تسهل تلويث المياه
الجوفية. وتحدث
البيان عن الاضرار
التي ستلحق بالنواحي
الاقتصادية
والسياحية والاجتماعية،
وكذلك من الناحيتين
البيئية والصحية.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14 Oct 2003 بيان باسم اهالي الجية يرفض مطمر النفايات فيها
تلقت "النهار" بياناً باسم "اهالي الجية" وقعه رئيس البلدية جورج القزي ونائب رئيس البلدية علي بركات ومختاراها البر حاتم وابرهيم الحاج، سألوا فيه عن المعايير التي اختيرت على اساسها الجية لاقامة مطمر للنفايات، ومن ضمن اي خطة وطنية، ما دام المخطط التوجيهي الشامل لترتيب الاراضي اللبنانية لم يقر بعد؟ واورد البيان الحقائق والمعطيات العلمية والاقتصادية والسياحية والاجتماعية والبيئية والصحية والادارية التي لا تسمح باقامة المطمر، وهي: "اولاً - من الناحية العلمية: 1- من المتعارف عليه دولياً انه لا يمكن انشاء مطمر للنفايات على الشاطئ بالقرب من مياه البحر. والمكان المقترح لا يبعد سوى بضعة مئات من الامتار عن الشاطئ. 2- لا يمكن انشاء مطمر اذا كانت المياه الجوفية قريبة من سطح الارض. ومن المعروف ان المياه الجوفية في تلك الناحية سطحية (اقل من عشرة امتار)، وان اي تلوث سيطال كل المنطقة، بما في ذلك الجية والسعديات ونهر الدامور وما تشكله من طاقة انتاجية عن المستوى الزراعي. 3- لا يمكن انشاء مكب للنفايات الى مجرى سطحي معروف بنهر الحمام والذي يشكل الامتداد الطبيعي لنبع الباروك الذي يغذي منطقة الشوف بكاملها. 4- ان طبيعة الارض الصخرية والمعروفة بشقوقها وفراغاتها ومغاورها تسهّل تسرب المواد السائلة (Leachate) والتي هي في غاية التلوث، الى المياه الجوفية القريبة جداً من سطح الارض. 5- ان المكان المقترح للمطمر يقع في واد للجهة الشرقية من البلدة حيث يهب النسيم الشرقي العليل كل مساء في اتجاه الاحياء القريبة جداً، والمكتظة بالسكان. ثانياً - من الناحية الاقتصادية والسياحية: 1- سيحدث تلوث المياه الجوفية القريبة من سطح البحر كارثة اقتصادية خطيرة جداً، لجهة الاضرار الجسيمة التي ستلحق بالمزارعين الذين يشكلون السواد الاعظم من اهالي الجية وسكانها والذين ليس لهم اي مصدر عيش آخر. 2- سيضرب المكب الحالة السياحية المتنامية التي شكلها ويشكلها شاطئ الجية الجميل منذ عشرات السنين، حيث اقيمت وتقام المشاريع السياحية الرائدة; هذا الشاطئ الذي سبق لبعثة "ايرفد" ان صنفته، في الستينات من القرن الماضي، سياحياً خاصاً. 3- ان ضرب هذين القطاعين يحرم مئات العائلات اللبنانية من مصدر عيش كريم قد يودي بها الى اليأس والهجرة; ناهيك عن ضرب قطاعي العقارات والبناء. ثالثاً - من الناحية الاجتماعية: 1- ان هجرة المواطنين من تلك الناحية ولا سيما الجية وضهر المغارة والدبية وبعاصير وحارة بعاصير ومرج برجا والبرجين اكيدة لا محالة. 2- ان ضرب الاقتصاد بالمرفقين الاساسيين، الزراعة والسياحة، يؤدي الى تفاقم حالة العوز والبطالة وبالتالي اليأس. رابعاً - من الناحية البيئية - الصحية: ان تلويث المياه والهواء وانتشار الروائح النتنة سيؤدي حتماً الى تفشي الامراض، خصوصاً ان المنطقة المقترحة للمطمر محاطة بأحياء سكنية مكتظة (قصوبا، حارة الكنيسة، النبي يونس، بعاصير وغيرها). خامساً - من الناحية الادارية والتقنية: اذ نشير الى كل تلك الحقائق والمعطيات نسأل: من هي الادارة التي تدير هذا الملف؟ أليست هي نفسها التي ادارت الملف سابقاً والتي انتجت فضيحة مطمر الناعمة؟ هذا المطمر الذي كان مخصصاً للعوادم والذي طُمرت فيه جميع انواع النفايات; وصاحب القدرة الاستيعابية التي تمتد الى عشر سنوات واذا به ينتهي بسنتين. هل فتح مجلس الوزراء تحقيقاً في هذا المطمر؟ ولماذا يصر المجلس على تعميم التجربة الفاشلة والكارثية؟ من سيعالج مطمر الناعمة؟ وما هو مصير المواطنين الابرياء؟ كان المطمر هو الحل فإذا به يستحيل مشكلة... معقدة وخطيرة! نود اخيراً ان نذكر المسؤولين كافة، بأن الجية التي تشكل ارثاً تاريخياً مشتركاً للمسيحيين والمسلمين، والتي فوق رمالها التي تحضن آثار بورفيريون حيث اشيد مقام النبي يونس التاريخي الى جانب اول كنيسة بنيت في لبنان في القرن الخامس ميلادي، والجية، التي عاشت الحرب بمراراتها واهوالها، والتي كان لها نصيبها من الكوارث والنكبات التي حلّت بالبلاد، والجية، التي بدأت من عشر تتعافى وتخرج من النفق المظلم لتعود فتشكل النموذج الوطني الذي يحتذى به، والجية، التي تكاثرت فيها المشاريع الانمائية، ولا سيما منها الزراعية والسياحية والتربوية والسكنية، هذه البلدة الشوفية المتواضعة، والتي نالت حصتها من المشاريع المضرة بيئياً، مثل المعمل الحراري ومرفأ المحروقات واخطاء الاوتوستراد والاستملاكات، واخيراً كارثة مجارير المياه الآسنة المتدفقة صبح مساء بين الاحياء السكنية المكتظة مخلّفة الامراض والاوبئة، وقد طاولت آثارها مياه البحر، ان هذه البلدة لا يمكنها بأي شكل من الاشكال ان تتحمل كارثة بيئية كمثل التي سيشكلها هذا المشروع المزعوم اي المطمر". |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Up | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
——————————————————————————————————————————— JiehOnline® For more info please email webmaster |